1
                             هو ما لم يختلف فيه الضدان إيجاباً وسلباً
                     
                                        
                                        
                    
                             
                            
                
                    
                        
                            2
                             أيُّ المحسِّنات الآتية ينتمي إلى المحسِّنات البديعية المعنوية:
                     
                                        
                                        
                    
                             
                            
                
                    
                        
                            3
                             قال تعالى: {فِي جَنَّةٍ ........... قُطُوفُهَا ............}. املأ الفراغ بما يناسبه من الكلمات التالية:
                     
                                        
                                        
                    
                             
                            
                
                    
                        
                            4
                             حوّل طباق الإيجاب فيما يأتي إلى طباق سلب (العدو يظهر السيئة ولا يظهر الحسنة)
                     
                                        
                                        
                    
                             
                            
                
                    
                        
                            5
                             يقول البحتري: تُـقـيَّـضُ لي مِن حَيثُ لا أعلَمُ النَّوى ويَسري إليَّ الشَوقُ مِن حَيثُ أعلَمُ حَدِّد مما يأتي المحسن البديعي الوارد في البيت السابق
                     
                                        
                                        
                    
                             
                            
                
                    
                        
                            6
                             أيُّ التعريفات الآتية يُعَدُّ تعريفًا للمقابلة:
                     
                                        
                                        
                    
                             
                            
                
                    
                        
                            7
                             أعلم سبب حضورك، وأجهل سبب تأخرك حوّل طباق السلب الجملة السابقة إلى طباق إيجاب
                     
                                        
                                        
                    
                             
                            
                
                    
                        
                            8
                             يقول أبو تمام: فاسلَمْ ولا تَسلمْ فلا عَجَبٌ لــم تَـنـجُ لـؤلـؤةٌ مِـن الـثَّـقـبِ ما نوع المحسِّن البديعي في قول الشاعر: «فاسلم ولا تسلم»؟ وما سر جماله؟